Cوهذا لا يعني أن الإنسان ينحدر من القرد، بل يعني أن جميع أنواع الإنسان من أسترالوبيثكس (توماي، لوسي) مروراً بالهومو هابيليس (الرجل الماهر)، والهومو إريكتس (الرجل المنتصب)، وإنسان الكابوي (يسمى في أوروبا إنسان نياندرتال). )، الإنسان العاقل القديم... حتى الإنسان الحديث، أي الإنسان الذي نحن عليه، كل هذه الأنواع البشرية قد اتخذت ولد لأول مرة في كيميتا قبل أن يسكن بقية الأرض. ولذلك فقد سكنت البشرية جمعاء من كيميتا. ولذلك فإن العلم يجد المجموعة الكاملة من الحفريات وأقدم آثار البشر في كيميتا فقط، وليس في أي مكان آخر على وجه الأرض. تُظهر وثيقة الفيديو هذه التي أعدتها هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) إعادة بناء وجوه أول الرجال المعاصرين (الإنسان العاقل) الذين وصلوا إلى القارة الأوروبية بعد أن غادروا كيميتا ليستعمروها. يتيح لك ذلك الحصول على فكرة عما كان يبدو عليه "الأوروبيون الأوائل".
كان الأوروبيون سودا منذ 8 عام
وفقا لدراسة أنثروبولوجية ، فإن السكان الذين يقطنون في أوروبا لا يزالون مصابين بالجلد منذ فترة ليست بالبعيدة.
معظمنا يعتقد أن أوروبا هي مهد أسلاف الرجل الأبيض، لكن دراسة جديدة تظهر أن البشرة الشاحبة لم تظهر في القارة إلا في الآونة الأخيرة. كنا نعلم أن أول الرجال الذين وطأت أقدامهم القارة الأوروبية منذ 40 ألف سنة كانوا من السود. ما لم نكن نعرفه هو أنهم بقوا على هذا النحو لفترة طويلة. في الواقع، أظهرت دراسة قدمت في نهاية شهر مارس خلال الاجتماع السنوي لعلماء الأنثروبولوجيا الأمريكيين أن الإنسان ذو البشرة البيضاء لم يوجد في أوروبا إلا منذ 000 عام.
هل أنت مهتم بهذا المقال وترغب في قراءته بالكامل؟
الوصول إلى كافة المحتوى المميز. أكثر من 2000 مقالة وكتاب إلكتروني